Em tempos de escravidão do povo de Deus no Egito, Moisés que estava habitando em Midiã, local aonde se refugiou após ter matado um egípcio (Ex 2.11-15), teve uma experiência com o Deus Eterno no Monte Horebe, quando avistou um sarça, e a sarça ardia mas não se consumia. Do meio da sarça teve o privilégio de ouvir a voz do Eterno e recebeu ali instruções de como iria agir para tirar o povo de Israel do Egito.
Deus se deu a conhecer a Moisés, e quando Moisés perguntara a Deus se perguntassem pelo nome de quem o enviara o que ele diria. Deus respondeu que o EU SOU (Ex 3.14) o enviou para libertar o seu povo, e assim foi feito, o EU SOU através do seu servo Moisés libertou o seu povo da escravidão do Egito.
Séculos depois, o EU SOU se manifestou em forma humana, habitou entre os homens, e o EU SOU é Jesus, o Deus-Homem, que se fez carne, se fez semelhante aos homens, suportou afrontas, rejeição e perseguições, para que a humanidade fosse livre da escravidão do pecado.
Jesus o grande EU SOU, foi, e é o grande amigo, o salvador, o pastor e bispo da nossa alma, o socorro na hora da angustia, o Deus forte e poderoso.
Jesus disse aos fariseus que Abraâo se alegrou quando o viu, e eles disseram a Jesus que ele não tinha 50 anos e teria visto Abraão, e Jesus lhes respondeu que antes que Abraão existisse EU SOU (Jo 8.56-58), confirmando assim que o mesmo Deus que esteve com Moisés no monte, era o mesmo que estava no meio dos homens.
Foi dito por Jesus: Eu sou a porta (Jo 10.9), Eu sou o caminho, a verdade, e a vida (Jo 14.6), Eu sou o pão da vida (Jo 6.35), Eu sou a ressureição e a vida (Jo 11.25). (Got Questions ? org)***
Jesus, o grande Eu Sou, se manifestou, trazendo a salvação para todos os homens, se fez homem, nascendo do ventre de uma virgem, cresceu, morreu, mas ressuscitou ao terceiro dia, após a ressurreição ficou com seus discípulos por vários dias, e depois ascendeu ao céu, e está assentado à direita do Pai, intercedendo por nós.
Pai, Filho, Espírito Santo, o Eterno Deus criou o céu e a terra, e por amor pela humanidade, se fez carne para nos resgatar da maldição do pecado, por meio do seu Filho, a segunda pessoa da trindade, temos paz com Deus.
Após a ascenção do Filho, o Pai pela intercessão do Filho, nos enviou o Espírito Santo, a terceira pessoa da trindade, e esse Espírito nos vivifica e comunica com o nosso espírito que somos flhos de Deus.
O EU SOU continua trabalhando na vida de milhoes de pessoas, pessoas essas que atenderam ao chamado do Filho que disse: Vinde a mim.....(Mt 11.28-30).
O EU SOU é poderoso para fazer de todos que o aceitam, novas criaturas, pois reconhecem e creem no sacrifício de Jesus no calvário, e através desse sacrifício toda a humanidade, crendo em Jesus, é aceita pelo Pai.
Louvemos a Deus, pois Ele continua trabalhando na vida de milhões de pessoas, e Ele é ontem, hoje e eternamente (Hb 13.8), e pronto está para socorrer todos que a Ele se refugiam.
Fonte : Bíblia Sagrada
*** Got Questions ? org
Texto redigido por Edilberto Pereira - Bacharel em Teologia.
في أوقات عبودية شعب الله في مصر، وكان موسى مسكن في مديان، المكان الذي لجأوا بعد أن قتل مصري (خر 2،11-15)، وقد تكون تجربة مع الله الرب في حوريب حين رأى بوش، والأدغال وحرق ولكن لا يستهلك. من الأدغال كان لهم شرف سماع صوت الأبدي وتلقى هناك تعليمات حول كيفية ستعمل على اتخاذ شعب إسرائيل من مصر.
وقد جعل الله نفسه يعرف لموسى، وعندما سئل موسى الله إذا طلب منه اسم الذي أرسل ما كان يقول. أجاب الله أنني صباحا (خروج 03:14) أرسله لتحرير شعبه، وفعلت ذلك، وأنا من خلال عبده موسى قاد شعبه من العبودية في مصر.
في وقت لاحق قرون، الأنا تتجلى في شكل الإنسان، توقفت اوساط الرجال، والأنا هو يسوع، رجل الله الذي صار جسدا، أصبحت مثل الرجال، تحمل الشتائم والرفض والاضطهاد، بحيث البشرية في التحرر من عبودية الخطيئة.
يسوع العظيم أنا، كان وهو صديق عظيم، المنقذ، الراعي وأسقف نفوسنا، والمساعدة في وقت الشدة، والله العظيم وقوية.
قال يسوع الفريسيين أن فرح إبراهيم عندما رآه، وقالوا له أنه لم يكن 50 عاما، وشهدت إبراهيم، وقال لهم ان يسوع قبل أن يكون إبراهيم أنا (جون 8،56-58)، مما يؤكد أن كان الله نفسه الذي كان مع موسى على الجبل، وهو نفس الذي كان في خضم الرجال.
وقال يسوع: أنا هو الباب (يو 10.9)، وأنا هو الطريق والحق والحياة (يوحنا 14،6)، وأنا خبز الحياة (يوحنا 6:35)، وأنا هو القيامة والحياة (يو 11:25). (أسئلة حصلت؟ تاجو) ***
يسوع، العظيم أنا، أن المخلصة لجميع الناس، وأصبح رجل، ولدت من رحم عذراء، نمت، ومات، ولكن قام في اليوم الثالث، وبعد القيامة مع تلاميذه لعدة أيام، ثم صعد إلى السماء وجلس عن يمين الله يشفع فينا.
الأب، والابن، الروح القدس، خلق الله الخالدة السماء والأرض، والحب للبشرية، صار جسدا ليفدينا من لعنة الخطيئة، من خلال ابنه، والشخص الثاني من الثالوث، لدينا سلام مع الله .
بعد صعود الابن، والأب بشفاعة ابن بعث لنا الروح القدس، الأقنوم الثالث من الثالوث، وهذه الروح يعطينا الحياة والتواصل مع روحنا بأننا flhos الله.
وأنا لا تزال تعمل في حياة الملايين من الناس، هؤلاء الناس الذين أجابوا نداء الابن الذي قال: تعال لي ..... (متى 11،28 حتي 30).
الأنا هي قادرة على فعل كل الذين يقبلون عليه، مخلوقات جديدة، كما أنهم يدركون ويؤمنون ذبيحة يسوع على الجلجلة، وخلال هذه التضحية البشرية جمعاء، بالإيمان بيسوع، يتم قبول من قبل الأب.
الحمد لله، لأنه يواصل العمل في حياة الملايين من الناس، وهو أمس واليوم وإلى الأبد (عبرانيين 13.8)، وعلى استعداد للمساعدة في كل ما هو اللجوء.
المصدر: الكتاب المقدس
*** هل لديك أسئلة غزاله
نص كتبه اديلبرتو بيريرا - بكالوريوس في علم اللاهوت.
في أوقات عبودية شعب الله في مصر، وكان موسى مسكن في مديان، المكان الذي لجأوا بعد أن قتل مصري (خر 2،11-15)، وقد تكون تجربة مع الله الرب في حوريب حين رأى بوش، والأدغال وحرق ولكن لا يستهلك. من الأدغال كان لهم شرف سماع صوت الأبدي وتلقى هناك تعليمات حول كيفية ستعمل على اتخاذ شعب إسرائيل من مصر.
وقد جعل الله نفسه يعرف لموسى، وعندما سئل موسى الله إذا طلب منه اسم الذي أرسل ما كان يقول. أجاب الله أنني صباحا (خروج 03:14) أرسله لتحرير شعبه، وفعلت ذلك، وأنا من خلال عبده موسى قاد شعبه من العبودية في مصر.
في وقت لاحق قرون، الأنا تتجلى في شكل الإنسان، توقفت اوساط الرجال، والأنا هو يسوع، رجل الله الذي صار جسدا، أصبحت مثل الرجال، تحمل الشتائم والرفض والاضطهاد، بحيث البشرية في التحرر من عبودية الخطيئة.
يسوع العظيم أنا، كان وهو صديق عظيم، المنقذ، الراعي وأسقف نفوسنا، والمساعدة في وقت الشدة، والله العظيم وقوية.
قال يسوع الفريسيين أن فرح إبراهيم عندما رآه، وقالوا له أنه لم يكن 50 عاما، وشهدت إبراهيم، وقال لهم ان يسوع قبل أن يكون إبراهيم أنا (جون 8،56-58)، مما يؤكد أن كان الله نفسه الذي كان مع موسى على الجبل، وهو نفس الذي كان في خضم الرجال.
وقال يسوع: أنا هو الباب (يو 10.9)، وأنا هو الطريق والحق والحياة (يوحنا 14،6)، وأنا خبز الحياة (يوحنا 6:35)، وأنا هو القيامة والحياة (يو 11:25). (أسئلة حصلت؟ تاجو) ***
يسوع، العظيم أنا، أن المخلصة لجميع الناس، وأصبح رجل، ولدت من رحم عذراء، نمت، ومات، ولكن قام في اليوم الثالث، وبعد القيامة مع تلاميذه لعدة أيام، ثم صعد إلى السماء وجلس عن يمين الله يشفع فينا.
الأب، والابن، الروح القدس، خلق الله الخالدة السماء والأرض، والحب للبشرية، صار جسدا ليفدينا من لعنة الخطيئة، من خلال ابنه، والشخص الثاني من الثالوث، لدينا سلام مع الله .
بعد صعود الابن، والأب بشفاعة ابن بعث لنا الروح القدس، الأقنوم الثالث من الثالوث، وهذه الروح يعطينا الحياة والتواصل مع روحنا بأننا flhos الله.
وأنا لا تزال تعمل في حياة الملايين من الناس، هؤلاء الناس الذين أجابوا نداء الابن الذي قال: تعال لي ..... (متى 11،28 حتي 30).
الأنا هي قادرة على فعل كل الذين يقبلون عليه، مخلوقات جديدة، كما أنهم يدركون ويؤمنون ذبيحة يسوع على الجلجلة، وخلال هذه التضحية البشرية جمعاء، بالإيمان بيسوع، يتم قبول من قبل الأب.
الحمد لله، لأنه يواصل العمل في حياة الملايين من الناس، وهو أمس واليوم وإلى الأبد (عبرانيين 13.8)، وعلى استعداد للمساعدة في كل ما هو اللجوء.
المصدر: الكتاب المقدس
*** هل لديك أسئلة غزاله
نص كتبه اديلبرتو بيريرا - بكالوريوس في علم اللاهوت.
Nenhum comentário:
Postar um comentário