O que é pecado ? Podemos definir pecado como errar o alvo, ou queda de padrão.
O primeiro pecado segundo a palavra do Senhor aconteceu quando Lucifer rebeliou-se contra Deus no Éden,o jardim de Deus, aonde era o querubim ungido. Deixando com que o orgulho entrasse em seu coração, intentou ser maior que o Criador. A partir da sua queda passou a ser o adversário de Deus, e por sí só já está condenado, onde no final de tudo será lançado no lago de fogo.
Quando Deus criou o homem (Adão e Eva), estabeleceu o padrão para que suas criaturas andassem, porém o homem caiu no mesmo erro do ex querubim ungido, desobedecendo o Criador. Desde então, o homem perdeu a comunhão com o Eterno, trazendo para sí e para o próprio mundo criado muitas maldições.
Deus que é o arquiteto de toda criação, sendo onisciente, sabendo que o homem não iria obedecer as suas ordens já havia preparado um meio para que o homem voltasse a ter a sua comunhão restaurada, e isso se deu quando enviou seu Filho para salvar os que se haviam perdido, ou seja, toda a humanidade.
Anteriormente a vinda de Jesus, Deus levantava pessoas para dar continuidade a sua obra, porém todos eles erraram o alvo e desobedeciam a palavra do Senhor, mas sempre Deus usava de misericórdia com o homem criado e dava chances para que se levantassem e prosseguissem sua caminhada.
O problema do pecado só foi solucionado quando Jesus Cristo, o filho unigênito de Deus, sem pecado algum, tomou a forma de homem, nasceu de uma virgem, cresceu e obedecendo ao Pai pregou aos homens do seu tempo, fez a obra de Deus com perfeição, morreu em uma cruz, mas ressuscitou ao terceiro dia, vencendo a morte e o pecado, e hoje está a direita de Deus, intercedendo por nós.
Jesus Cristo o homem perfeito, foi obediente ao Pai e fez com que o problema do pecado, que fazia separação entre Deus e o homem fosse solucionado.
Jesus é verdadeiramente homem e verdadeiramente Deus, por amor a humanidade desceu a terra para que todos nós pudessemos ser restaurados diante do Pai.
Através do sacrifício de Jesus, o pecado não tem mais dominio sobre as pessoas que creem no seu nome, que creem que são aceitas por Deus por causa do sacrifício dele na cruz morrendo por nós.
A morte e o pecado foram vencidos na cruz com a morte de Cristo, e a sepultura não conseguiu deter o salvador da humanidade, que ressuscitou ao terceiro dia, ascendeu ao céu e vive eternamente para interceder por nós.
Paulo escrevendo aos romanos disse: Mas, agora, libertados do pecado e feitos servos de Deus, tendes o vosso fruto para santificação, e por fim a vida eterna. Porque o salário do pecado é a morte, mas o dom gratuito de Deus é a vida eterna por Cristo Jesus, nosso Senhor (Rm 6. 22-13).
Fonte: Bíblia Sagrada
Texto redigido por Edilberto Pereira - Bacharel em Teologia.
ما هي الخطيئة؟ يمكن أن نحدد الخطيئة في عداد المفقودين علامة، أو انخفاض قياسي.
وجاءت هذه الخطيئة الأولى وفقا لكلمة الرب عندما rebeliou إبليس ضد الله في جنة عدن، حديقة الله، حيث كان الكروب مسحه. ترك مع ذلك الفخر جاء في قلبه، ويعتقد أن يكون أكبر من الخالق. من سقوطه أصبح عدو الله، ومحكوم نفسه بالفعل، حيث في نهاية كل شيء سيتم طرح في بحيرة النار.
عندما خلق الله الإنسان (آدم وحواء)، وضع معايير لمخلوقاته على المشي، لكنه سقط في نفس الخطأ الكروب مسحه السابق، عصيان الخالق. ومنذ ذلك الحين، فقد رجل بلدة بالتواصل مع الرب، ليصل إلى أنفسهم وإلى العالم نفسه خلق العديد من الشتائم.
الله الذي هو مدبر كل الخلق، ويجري كلي العلم، مع العلم أن الرجل لن يطيع أوامره قد أعدت بالفعل وسيلة للإنسان أن يعود لمخالطة المستعادة، وكان ذلك عندما أرسل ابنه لانقاذ التي كانت قد فقدت، وهذا هو، كل البشرية.
قبل مجيء يسوع، رفع الله الناس على مواصلة عملهم، لكنهم جميعا غاب عن الهدف وعصوا كلام الرب، ولكن الله استخدم دائما رحمة للرجل خلق وأعطى فرص للارتقاء إلى أقدامهم وprosseguissem السير الخاص بك .
تم حل مشكلة الخطيئة فقط عندما، بلا خطيئة، أخذ يسوع المسيح، ابن الله الوحيد على شكل رجل، ولد من عذراء، ونمت وطاعة الأب بشر لرجال عصره، فقد عمل الله مع الكمال، مات على الصليب، لكنه ارتفع مرة أخرى في اليوم الثالث، قهر الموت والخطيئة، والآن هو يمين الله يشفع فينا.
يسوع المسيح الرجل المثالي، وكان مطيعا للآب وجعلت مشكلة الخطيئة، التي كان الفصل بين الله والإنسان وحلها.
يسوع هو حقا رجل والله حقا، من أجل الإنسانية نزل إلى الأرض بالنسبة لنا جميعا نحن يمكن استعادة قبل الأب.
من خلال ذبيحة يسوع، والخطيئة لم يعد لديه سيطرة على الناس الذين يؤمنون باسمه، الذين يعتقدون أن يقبلها الله بسبب تضحيته على الصليب الموت بالنسبة لنا.
الموت والخطيئة هزموا على الصليب مع موت المسيح، والقبر لا يمكن أن تعقد منقذ البشرية، الذي قام في اليوم الثالث، وصعد إلى السماء ويعيش إلى الأبد ليشفع لنا.
وقال بول الكتابة إلى أهل رومية: ولكن أفرج الآن من الخطيئة وصرتم عبيدا لله، وأنتم فلكم ثمركم للقداسة، والنهاية حياة ابدية. لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا (رومية 6. 22-13).
المصدر: الكتاب المقدس
نص كتبه اديلبرتو بيريرا - بكالوريوس في علم اللاهوت.
ما هي الخطيئة؟ يمكن أن نحدد الخطيئة في عداد المفقودين علامة، أو انخفاض قياسي.
وجاءت هذه الخطيئة الأولى وفقا لكلمة الرب عندما rebeliou إبليس ضد الله في جنة عدن، حديقة الله، حيث كان الكروب مسحه. ترك مع ذلك الفخر جاء في قلبه، ويعتقد أن يكون أكبر من الخالق. من سقوطه أصبح عدو الله، ومحكوم نفسه بالفعل، حيث في نهاية كل شيء سيتم طرح في بحيرة النار.
عندما خلق الله الإنسان (آدم وحواء)، وضع معايير لمخلوقاته على المشي، لكنه سقط في نفس الخطأ الكروب مسحه السابق، عصيان الخالق. ومنذ ذلك الحين، فقد رجل بلدة بالتواصل مع الرب، ليصل إلى أنفسهم وإلى العالم نفسه خلق العديد من الشتائم.
الله الذي هو مدبر كل الخلق، ويجري كلي العلم، مع العلم أن الرجل لن يطيع أوامره قد أعدت بالفعل وسيلة للإنسان أن يعود لمخالطة المستعادة، وكان ذلك عندما أرسل ابنه لانقاذ التي كانت قد فقدت، وهذا هو، كل البشرية.
قبل مجيء يسوع، رفع الله الناس على مواصلة عملهم، لكنهم جميعا غاب عن الهدف وعصوا كلام الرب، ولكن الله استخدم دائما رحمة للرجل خلق وأعطى فرص للارتقاء إلى أقدامهم وprosseguissem السير الخاص بك .
تم حل مشكلة الخطيئة فقط عندما، بلا خطيئة، أخذ يسوع المسيح، ابن الله الوحيد على شكل رجل، ولد من عذراء، ونمت وطاعة الأب بشر لرجال عصره، فقد عمل الله مع الكمال، مات على الصليب، لكنه ارتفع مرة أخرى في اليوم الثالث، قهر الموت والخطيئة، والآن هو يمين الله يشفع فينا.
يسوع المسيح الرجل المثالي، وكان مطيعا للآب وجعلت مشكلة الخطيئة، التي كان الفصل بين الله والإنسان وحلها.
يسوع هو حقا رجل والله حقا، من أجل الإنسانية نزل إلى الأرض بالنسبة لنا جميعا نحن يمكن استعادة قبل الأب.
من خلال ذبيحة يسوع، والخطيئة لم يعد لديه سيطرة على الناس الذين يؤمنون باسمه، الذين يعتقدون أن يقبلها الله بسبب تضحيته على الصليب الموت بالنسبة لنا.
الموت والخطيئة هزموا على الصليب مع موت المسيح، والقبر لا يمكن أن تعقد منقذ البشرية، الذي قام في اليوم الثالث، وصعد إلى السماء ويعيش إلى الأبد ليشفع لنا.
وقال بول الكتابة إلى أهل رومية: ولكن أفرج الآن من الخطيئة وصرتم عبيدا لله، وأنتم فلكم ثمركم للقداسة، والنهاية حياة ابدية. لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا (رومية 6. 22-13).
المصدر: الكتاب المقدس
نص كتبه اديلبرتو بيريرا - بكالوريوس في علم اللاهوت.
Nenhum comentário:
Postar um comentário