Ensina-nos a santa palavra de Deus, que Jesus Cristo, o Filho de Deus, se fez carne, tomou a forma humana, habitou entre os homens.
Ele é o Messias prometido, dito pelos profetas da antiga aliança, é o salvador do mundo, o Cordeiro de Deus que tira o pecado do mundo.
"Ele veio para os que era seu(os judeus), mas os seus não o receberam, mas todos quantos o receberam(gentios e judeus), deu-lhes o poder de serem chamados filhos de Deus".
Jesus viveu entre os homens, pregou as boas novas de salvação, curou os enfermos, expulsou demônios, ressuscitou mortos e fez muitas outras obras que a palavra de Deus não menciona.
Ele é o Deus Todo Poderoso, que era e que é, e será para sempre, o Deus Eterno, que nos ama e por nós derramou seu sangue inocente, sangue que nos purifica de todo o pecado e que nos dá ousadia para entrar no santuário do Altíssimo.
Jesus Cristo o nosso salvador, o que vive e reina eternamente, e está intercendo em nosso favor à direita de Deus Pai.
Cumpriu a sua missão aqui na Terra, missão essa que restaurou todas as coisas para Deus, e deu a todos os homens(humanidade), a oportunidade de serem reconciliados com o Pai, pois por causa do pecado do primeiro homem, tinha-se perdido com Deus a comunhão, mas Jesus Cristo, pela sua obediência ao Pai, tornou a trazer o homem para junto do Pai.
Ele nasceu de uma virgem, cresceu, morreu crucificado, mas ressuscitou ao terceiro dia, e Nele temos a garantia da salvação, basta somente que reconheçamos o seu sacrifício por nós, eo aceitemos como nosso Senhor e Salvador.
Após a sua morte e ressurreição quando ascendeu ao céu, o Pai, pela intercessão de Jesus enviou o Espirito Santo(a terceira pessoa da trindade) para estar conosco até a consumação dos séculos. Jesus na pessoa do Espírito Santo está conosco todos os dias, nos abençoando, nos orientando, nos guardando, nos ajudando a viver diante de Deus Pai.
O Filho e o Pai são um só. Pai, Filho e Espírito Santo, o Único e Poderoso Deus, que está presente e faz com que nós seres humanos, sejamos abençoados e por Ele resgatados, e somente Ele devemos tributar honra, glória e louvor, porque somente Ele é Deus.
Fonte : Texto redigido por Edilberto Pereira - Bacharel em Teologia.
تعلمنا كلمة الله المقدسة، يسوع المسيح، صار ابن الله جسدا، أخذت شكل الإنسان، توقفت اوساط الرجال.
هو المسيح الموعود، التي يتحدث بها أنبياء العهد القديم، هو مخلص العالم، حمل الله الذي يرفع خطية العالم.
"وقال انه جاء الى ما كان له (اليهود)، ولكن بلده لم يستقبله، ولكن ما يصل إلى تلقي (الوثنيين واليهود)، وقدم لهم القدرة على أن أبناء الله يدعون."
عاش يسوع بين الرجال، والتبشير ببشارة الخلاص، وشفى المرضى، ويلقي بها الشياطين، وأقام الموتى وقدم العديد من الأعمال الأخرى أن كلمة الله لا يذكر.
وهو الله سبحانه وتعالى، الذي كان والكائن وسيكون إلى الأبد، الله الأبدي، الذي يحب، ونحن تدفقت دمائهم الأبرياء، الدم الذي يطهرنا من كل إثم، وهذا يعطينا الثقة لدخول الحرم العلي.
يسوع المسيح مخلصنا، الذي يعيش ويحكم إلى الأبد وintercendo في يدنا اليمنى صالح الله الآب.
الصادق مهمته هنا على الأرض، وهذا يعيد كل شيء إلى الله، وأعطى جميع الرجال (الإنسانية)، فرصة أن يتوافق مع الآب، عن خطيئة الإنسان الأول، كان مهمة المفقود الله بالتواصل، ولكن يسوع المسيح، من خلال طاعته للآب، أحضر الرجل إلى الآب.
ولد من عذراء، نمت، مات مصلوبا، ولكن قام في اليوم الثالث، وفيه لدينا ضمان الخلاص، فقط فقط للاعتراف بتضحياتهم بالنسبة لنا، وتقبله كما ربنا ومخلصنا.
بعد موته وقيامته عندما صعد إلى السماء، أرسل الأب، بشفاعة المسيح والروح القدس (الشخص الثالث من الثالوث) أن يكون معنا حتى نهاية الوقت. يسوع في شخص الروح القدس هو معنا كل يوم، نعمة لنا، وتوجيه لنا، يحمينا، مما يساعدنا على العيش أمام الله الآب.
الابن والآب واحد. الآب والابن والروح القدس، الله سبحانه وتعالى واحد، الذي هو الحاضر، ويجعل منا بشرا، والتبرك بها له افتدى، وانه وحده يجب فرض ضرائب على الشرف والمجد والثناء، لأنه وحده هو الله.
مصدر: نص كتبه اديلبرتو بيريرا - بكالوريوس في علم اللاهوت.
تعلمنا كلمة الله المقدسة، يسوع المسيح، صار ابن الله جسدا، أخذت شكل الإنسان، توقفت اوساط الرجال.
هو المسيح الموعود، التي يتحدث بها أنبياء العهد القديم، هو مخلص العالم، حمل الله الذي يرفع خطية العالم.
"وقال انه جاء الى ما كان له (اليهود)، ولكن بلده لم يستقبله، ولكن ما يصل إلى تلقي (الوثنيين واليهود)، وقدم لهم القدرة على أن أبناء الله يدعون."
عاش يسوع بين الرجال، والتبشير ببشارة الخلاص، وشفى المرضى، ويلقي بها الشياطين، وأقام الموتى وقدم العديد من الأعمال الأخرى أن كلمة الله لا يذكر.
وهو الله سبحانه وتعالى، الذي كان والكائن وسيكون إلى الأبد، الله الأبدي، الذي يحب، ونحن تدفقت دمائهم الأبرياء، الدم الذي يطهرنا من كل إثم، وهذا يعطينا الثقة لدخول الحرم العلي.
يسوع المسيح مخلصنا، الذي يعيش ويحكم إلى الأبد وintercendo في يدنا اليمنى صالح الله الآب.
الصادق مهمته هنا على الأرض، وهذا يعيد كل شيء إلى الله، وأعطى جميع الرجال (الإنسانية)، فرصة أن يتوافق مع الآب، عن خطيئة الإنسان الأول، كان مهمة المفقود الله بالتواصل، ولكن يسوع المسيح، من خلال طاعته للآب، أحضر الرجل إلى الآب.
ولد من عذراء، نمت، مات مصلوبا، ولكن قام في اليوم الثالث، وفيه لدينا ضمان الخلاص، فقط فقط للاعتراف بتضحياتهم بالنسبة لنا، وتقبله كما ربنا ومخلصنا.
بعد موته وقيامته عندما صعد إلى السماء، أرسل الأب، بشفاعة المسيح والروح القدس (الشخص الثالث من الثالوث) أن يكون معنا حتى نهاية الوقت. يسوع في شخص الروح القدس هو معنا كل يوم، نعمة لنا، وتوجيه لنا، يحمينا، مما يساعدنا على العيش أمام الله الآب.
الابن والآب واحد. الآب والابن والروح القدس، الله سبحانه وتعالى واحد، الذي هو الحاضر، ويجعل منا بشرا، والتبرك بها له افتدى، وانه وحده يجب فرض ضرائب على الشرف والمجد والثناء، لأنه وحده هو الله.
مصدر: نص كتبه اديلبرتو بيريرا - بكالوريوس في علم اللاهوت.
Nenhum comentário:
Postar um comentário